كتب لفته عبد النبي الخزرجي
في اول يوم من السنة الميلادية الجديدة 2016 ، شهدت العاصمة بغداد والمدن العراقية الاخرى موجات من المتظاهرين في الساحات وهي ترفع الرايات العراقية والشعرات التي تطالب بالاصلاح السياسي ونبذ المحاصصة ومحاربة الفساد والفاسدين .
في ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد احتشد الالاف من المتظاهرين ، رغم زخات المطر وسوء الاحوال الجوية فقد ارتفعت الرايات والشعارات المطالبة بالاصلاحات السياسية والاقتصادية / ومستنكرة التدخل التركي في الاراضي العراقية … ومهنئة بالعام الجديد والانتصارات التي حققتها القوات المسلحة العراقية ضد داعش والتنظيمات الارهابية وتحرير الرمادي وتخليصهامن مخالب الارهاب . في بابل كذلك انطلقت تظاهرة حاشدة ترفع الاعلام العراقية ومطالبة بدولة مدنية ديمقراطية وعدالة اجتماعية ، في الديوانية والسماوة والناصرية والبصرة والعمارة والكوت وكربىء والنجف ، كانت التظاهرات الحاشدة تهتف عاليا للاصلاحات ومحاربة الفاسدين ومستنكرة التدخل التركي في الاراضي العراقية .
الاول من كانون الثاني من العام 2016 .. سجل حضورا كثيفا للمواطنين وهم يحنفلون باعياد الميلاد حيث بلغ عدد المحتفلين وسط الحدائق والمتنزهات والساحات في بغداد وحدها اكثر من اربعة ملايين مواطن ، مما يؤكد ان العراقيين يشعرون بحاجتهم للمتعة والترويح عن النفس في ظل الحروب والفقدان الواضح للامن ونقص الخدمات زالوضع الاقتصادي المتردي .
تحية لشعبنا ولقواتنا المسلحة .
في اول يوم من السنة الميلادية الجديدة 2016 ، شهدت العاصمة بغداد والمدن العراقية الاخرى موجات من المتظاهرين في الساحات وهي ترفع الرايات العراقية والشعرات التي تطالب بالاصلاح السياسي ونبذ المحاصصة ومحاربة الفساد والفاسدين .
في ساحة التحرير وسط العاصمة بغداد احتشد الالاف من المتظاهرين ، رغم زخات المطر وسوء الاحوال الجوية فقد ارتفعت الرايات والشعارات المطالبة بالاصلاحات السياسية والاقتصادية / ومستنكرة التدخل التركي في الاراضي العراقية … ومهنئة بالعام الجديد والانتصارات التي حققتها القوات المسلحة العراقية ضد داعش والتنظيمات الارهابية وتحرير الرمادي وتخليصهامن مخالب الارهاب . في بابل كذلك انطلقت تظاهرة حاشدة ترفع الاعلام العراقية ومطالبة بدولة مدنية ديمقراطية وعدالة اجتماعية ، في الديوانية والسماوة والناصرية والبصرة والعمارة والكوت وكربىء والنجف ، كانت التظاهرات الحاشدة تهتف عاليا للاصلاحات ومحاربة الفاسدين ومستنكرة التدخل التركي في الاراضي العراقية .
الاول من كانون الثاني من العام 2016 .. سجل حضورا كثيفا للمواطنين وهم يحنفلون باعياد الميلاد حيث بلغ عدد المحتفلين وسط الحدائق والمتنزهات والساحات في بغداد وحدها اكثر من اربعة ملايين مواطن ، مما يؤكد ان العراقيين يشعرون بحاجتهم للمتعة والترويح عن النفس في ظل الحروب والفقدان الواضح للامن ونقص الخدمات زالوضع الاقتصادي المتردي .
تحية لشعبنا ولقواتنا المسلحة .
